عيد الحب (فالنتاين)
الحمد لله رب العالمين ما خرجت من حياة ا لآمة من سنة الا ودخلت مكانها بدعة ليست من دين الله في شىء لتفسد علينا ديننا واخلاقنا الكريمة التي علمنا ايها نبينا علية الصلاة والسلام عندما قال( انما بعثت لآتمم مكارم الآخلاق )فعلمنا كيف يكون الحب الحقيقى الذي يحبة الله بين الناس الحب بين الزوج وزوجتة وبين الاخ واخية وبين الآبن وابية وقال تعالى( وجعل بينكم مودة ورحمة) حب بعيد عن الرذيلة وعن كل ما يغضب الله فأبى اهل الكفر والشرك الا ان يفسدو علينا هذا الحب ويلوثوة بحضارتهم المزعومة فيخترعو لنا عيد الحب ويسموة (فالنتاين ) نسبة لذلك القس المسيحي الذي كان يجمع بين الجنود والفتيات بعلاقات مشبوهة هذا حبهم بلا قوانين وبلا روابط وهذا محرم علينا في دينناانشاء علاقات محرمة بين الرجال والنساء وابدلنا بة الزواج الشرعي على سنة الله ورسولة فاحظرو ان تحتفلو بهذا العيد فهو حرام يدعو الى الرذيلة وغضب الرحمن قيا اختي المسلمة
يامن تبحثين عن الحب عن المتعة عن اى احد يملىء فراغك العاطفى يامن تريدين الحب الحقيقى الذى يملىء حياتك سعادة وبهجة انا أدلك على الحب الحقيقى الذى يسعدك فى دار الدنيا الفانية ودار الاخرة الباقية حب يملىء حياتك بهجة وفرحة وسعادة وامل حب لا ندم فية ولا عذاب ولا بكاء ولا لوعة ولا حسرة ولا الم000حب حقيقى صادق يحبة الله ورسولة حب لا ينتهى لاى سبب من الاسباب بل يدوم فى الدنيا والاخرة
الحب الحقيقى هو حب الله وحب الرسول فحب الله عز وامل وحب غير الله خزى وخجل احبى الله وتقربى الية با الطاعات اسجدى بين يدية تشعرين بقرب الحبيب
واقيمى الليل بركعات ودعوات وتوسلات تكون اجمل خلوة مع اعظم حبيب وابكى بين يديه ندما يزداد قربك من اكبر حبيب واذكريه ولا تنسيه فهو لا ينساكى الا ان حب الله عز وامل وحب غير الله خزى وخجل احبى الله يحبك الله ومن احبه الله نال خير الدنيا والاخرة واحبه كل خلق الله واقرئى كتاب الله فييه خير الكلام لانة كلام الله وفضل كلام الله على سائر الكلام كفضل الله على سائر خلقه وحين تشعرين بحلاوة القرب من الله ولذة الطاعه وهدوء النفس واطمئنان القلب تعلمين ان الدنيا لا تساوى جناح بعوضة واعلمى يا يا اختى فى الله ان الشيطان يزين لكى ملذات الدنيا وشهواتها يريد ان يوقعك بمعصية الله فاحظرى الشيطان ولا تتبعى خطواتة فنهايتها الى نار جهنم خالدين فيها ان اردتى الحب فجربى حب الله وحب رسولة فهو الحب الحقيقى الذى لا لوعة فية ولا حسرة ولا الم ولا ندم وتقربى الية بصالح الاعمال تفوزى بخير الدارين دار الدنيا الفانية ودار الاخرة الباقية واكثرى من الاستغفار والدعاء والانابة
الحمد لله رب العالمين ما خرجت من حياة ا لآمة من سنة الا ودخلت مكانها بدعة ليست من دين الله في شىء لتفسد علينا ديننا واخلاقنا الكريمة التي علمنا ايها نبينا علية الصلاة والسلام عندما قال( انما بعثت لآتمم مكارم الآخلاق )فعلمنا كيف يكون الحب الحقيقى الذي يحبة الله بين الناس الحب بين الزوج وزوجتة وبين الاخ واخية وبين الآبن وابية وقال تعالى( وجعل بينكم مودة ورحمة) حب بعيد عن الرذيلة وعن كل ما يغضب الله فأبى اهل الكفر والشرك الا ان يفسدو علينا هذا الحب ويلوثوة بحضارتهم المزعومة فيخترعو لنا عيد الحب ويسموة (فالنتاين ) نسبة لذلك القس المسيحي الذي كان يجمع بين الجنود والفتيات بعلاقات مشبوهة هذا حبهم بلا قوانين وبلا روابط وهذا محرم علينا في دينناانشاء علاقات محرمة بين الرجال والنساء وابدلنا بة الزواج الشرعي على سنة الله ورسولة فاحظرو ان تحتفلو بهذا العيد فهو حرام يدعو الى الرذيلة وغضب الرحمن قيا اختي المسلمة
يامن تبحثين عن الحب عن المتعة عن اى احد يملىء فراغك العاطفى يامن تريدين الحب الحقيقى الذى يملىء حياتك سعادة وبهجة انا أدلك على الحب الحقيقى الذى يسعدك فى دار الدنيا الفانية ودار الاخرة الباقية حب يملىء حياتك بهجة وفرحة وسعادة وامل حب لا ندم فية ولا عذاب ولا بكاء ولا لوعة ولا حسرة ولا الم000حب حقيقى صادق يحبة الله ورسولة حب لا ينتهى لاى سبب من الاسباب بل يدوم فى الدنيا والاخرة
الحب الحقيقى هو حب الله وحب الرسول فحب الله عز وامل وحب غير الله خزى وخجل احبى الله وتقربى الية با الطاعات اسجدى بين يدية تشعرين بقرب الحبيب
واقيمى الليل بركعات ودعوات وتوسلات تكون اجمل خلوة مع اعظم حبيب وابكى بين يديه ندما يزداد قربك من اكبر حبيب واذكريه ولا تنسيه فهو لا ينساكى الا ان حب الله عز وامل وحب غير الله خزى وخجل احبى الله يحبك الله ومن احبه الله نال خير الدنيا والاخرة واحبه كل خلق الله واقرئى كتاب الله فييه خير الكلام لانة كلام الله وفضل كلام الله على سائر الكلام كفضل الله على سائر خلقه وحين تشعرين بحلاوة القرب من الله ولذة الطاعه وهدوء النفس واطمئنان القلب تعلمين ان الدنيا لا تساوى جناح بعوضة واعلمى يا يا اختى فى الله ان الشيطان يزين لكى ملذات الدنيا وشهواتها يريد ان يوقعك بمعصية الله فاحظرى الشيطان ولا تتبعى خطواتة فنهايتها الى نار جهنم خالدين فيها ان اردتى الحب فجربى حب الله وحب رسولة فهو الحب الحقيقى الذى لا لوعة فية ولا حسرة ولا الم ولا ندم وتقربى الية بصالح الاعمال تفوزى بخير الدارين دار الدنيا الفانية ودار الاخرة الباقية واكثرى من الاستغفار والدعاء والانابة