بـــــســم الله الرحمن الرحيـم .,
الســلآم عليكم ورحمـة الله وبركـآته .,
أقدمت معلمة بريطانية تعمل في مدرسة دولية في ابوظبى على الانتحار، بعدما بث صديقها السابق
صورها عارية على صفحتها على موقع ” فيس بوك ” , وقالت صحيفة ” ديلى ميل ” البريطانية
اليوم: أقدمت البريطانية أيما جونز 24 عاماً والتي تعمل معلمة بمدرسة الشويفات الدولية في ابوظبى
على الانتحار، خشية تعرضها للسجن في دولة مسلمة بعد بث صورها عارية على صفحتها على فيس بوك.
وكشفت التحقيقات ان ايما انتحرت بشرب سائل تنظيف سام بينما كانت تعد حقائبها للعودة الى بريطانيا، حيث
عثر على جواز سفرها في جيب بنطال جينز كانت ترتديه. وأقرت والدة جونز السيدة لويز رولاندس 41
عاما : ان ابنتها عانت من حالة اكتئاب شديدة بعدما بث صديقها السابق جامى برايلى صورها على
الإنترنت، وأضافت ” ان برايلى نسخ صور ابنتها من على حاسبها الخاص مستخدماً كارت ذاكرة ، ثم
قام بوضع الصور على صفحتها على موقع ( فيس بوك )، وحين رأى احد زملائها بالمدرسة الصور على
موقعها اتهمها بالدعارة وخشيت ان يبلغ السلطات عنها فيتم سجنها ” . وكانت زميلتها في المسكن الإيرانية
قد عثرت عليها وهى في حالة سيئة فاستدعت الإسعاف لكنها كانت قد فارقت الحياة، وفي التحقيقات انكر صديقها
انه بث صورها على الإنترنت، وتواصل السلطات تحقيقاتها للتأكد ان كانت ايما قد انتحرت ام شربت السائل عن طريق
الخطأعلى انه ماء.
تخرجت ايما جونز من جامعة جرين وتش وعملت بمدرسة الشويفات الدولية
في مدينة خليفة منذ عام 2008 .
المصدر :
جريدة البشاير
الســلآم عليكم ورحمـة الله وبركـآته .,
أقدمت معلمة بريطانية تعمل في مدرسة دولية في ابوظبى على الانتحار، بعدما بث صديقها السابق
صورها عارية على صفحتها على موقع ” فيس بوك ” , وقالت صحيفة ” ديلى ميل ” البريطانية
اليوم: أقدمت البريطانية أيما جونز 24 عاماً والتي تعمل معلمة بمدرسة الشويفات الدولية في ابوظبى
على الانتحار، خشية تعرضها للسجن في دولة مسلمة بعد بث صورها عارية على صفحتها على فيس بوك.
وكشفت التحقيقات ان ايما انتحرت بشرب سائل تنظيف سام بينما كانت تعد حقائبها للعودة الى بريطانيا، حيث
عثر على جواز سفرها في جيب بنطال جينز كانت ترتديه. وأقرت والدة جونز السيدة لويز رولاندس 41
عاما : ان ابنتها عانت من حالة اكتئاب شديدة بعدما بث صديقها السابق جامى برايلى صورها على
الإنترنت، وأضافت ” ان برايلى نسخ صور ابنتها من على حاسبها الخاص مستخدماً كارت ذاكرة ، ثم
قام بوضع الصور على صفحتها على موقع ( فيس بوك )، وحين رأى احد زملائها بالمدرسة الصور على
موقعها اتهمها بالدعارة وخشيت ان يبلغ السلطات عنها فيتم سجنها ” . وكانت زميلتها في المسكن الإيرانية
قد عثرت عليها وهى في حالة سيئة فاستدعت الإسعاف لكنها كانت قد فارقت الحياة، وفي التحقيقات انكر صديقها
انه بث صورها على الإنترنت، وتواصل السلطات تحقيقاتها للتأكد ان كانت ايما قد انتحرت ام شربت السائل عن طريق
الخطأعلى انه ماء.
تخرجت ايما جونز من جامعة جرين وتش وعملت بمدرسة الشويفات الدولية
في مدينة خليفة منذ عام 2008 .
المصدر :
جريدة البشاير